اشار المحامي انطوان نصرالله الى انه "فجأة وجدت أنني في سن الأربعين، الخامسة والأربعين"، مضيفا :"بدأت أشعر بالذعر عندما لاحظت ان شيئا لم يتبدل في هذا الوطن الحزين وازداد الأمر سوءًا انني اشعر بنوع من الغربة رفاقي اما هاجروا او اصابهم يأس او مازالوا حيث هم بقناعتهم السياسية على الرغم من كل التبدلات".